ارتباك داخلي في وزارة الانتقال الرقمي
ارتباك داخل وزارة الانتقال الرقمي: شكاوى من سوء التسيير
تُواجه وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المغرب صعوبات داخلية تُشير إلى عدم كفاءة الإدارة ووجود خلافات داخلية. تشير تقارير إلى وجود شكاوى متكررة حول سوء التسيير وعدم كفاءة الوزيرة ليلى بنعلي، مما أدى إلى خلق جو من الارتباك وعدم الاستقرار داخل وزارة الانتقال الرقمي.
تغييرات متكررة:
- شهدت وزارة الانتقال الرقمي العديد من التغييرات المتكررة في مراكز المسؤولية.
- تم تبديل مدير ديوان الوزارة أربع مرات منذ تولي الوزيرة بنعلي منصبها.
- غادرت مديرة ديوان الوزارة منصبها بسبب اختلاف الرأي مع الوزيرة.
- غادر عدة مستشارين ديوان الوزارة بسبب الضغوطات وعدم الرضى عن منهجية العمل.
- أدت هذه التغييرات المتكررة إلى خلق جو من الارتباك وخلافات بين مدير ديوان الوزارة وكاتب الوزارة.
تأخر في تعيين المسؤولين:
- تواجه بعض مديريات الوزارة نقص في عدد الموظفين رغم إجراء مباراة داخلية قبل ستة أشهر.
- يُثير هذا التأخر في تعيين المدراء التساؤلات حول فعالية الوزيرة في اختيار الكوادر المؤهلة لشغل هذه المنصب.
الخلاصة:
تُواجه وزارة الانتقال الرقمي في المغرب عدة مشاكل تُثير القلق حول كفاءة الإدارة وعدم وجود استراتيجية واضحة لإدارة الموارد البشرية. يبقى التركيز على حل هذه المشاكل أمر ضروري لضمان نجاح وزارة الانتقال الرقمي في مهامها.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً