أزمة المياه تهدد 15 % من الناتج المحلي للدول الفقيرة
أزمة المياه: تهديد خطير للناتج المحلي للدول الفقيرة
أزمة المياه تهدد الناتج المحلي للدول ذات الدخل المرتفع بنسبة 8% في المتوسط بحلول منتصف القرن، وبانخفاض يصل إلى 15% في الدول الفقيرة. ووفقاً لتحليل جديد، فإن الدعم الحكومي الذي يشجع على الإفراط في استهلاك المياه يُعد من العوامل الأكثر تأثيراً في تفاقم الأزمة.
فما هي أسباب هذه الأزمة وكيف يمكن التغلب عليها؟
نقص المياه وارتفاع المخاطر
تشير الأرقام إلى أن نحو 3 مليارات شخص، وأكثر من نصف الإنتاج الغذائي العالمي، يعيشون في مناطق تعاني من نقص المياه.
وتُعد المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، مثل جنوب أوروبا وشمال شرق الصين وشمال غرب الهند، الأكثر عرضة للخطر.
دور الدعم الحكومي في تفاقم الأزمة
يرجع التقرير تفاقم أزمة المياه إلى أسباب عدة، منها إزالة الغابات وتغير المناخ، بالإضافة إلى مشكلة الدعم الحكومي الذي يشجع على الإفراط في استهلاك المياه، والذي يعتبر عاملاً رئيسياً.
يشير التقرير إلى أن
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً