أشهر كتب الحب.. رحلة مخطوط طوق الحمامة لابن حزم من العثمانيين إلى هولندا
في منتصف القرن السابع عشر وسط تعقيدات في العلاقات الأوروبية العثمانية، عينت الجمهورية الهولندية سفيرًا جديدًا في إسطنبول يُدعى ليفينوس وارنر لتمثيل بلاده في البلاط العثماني، وبقي في هذا المنصب لمدة 22 عامًا، حيث أصبح، بالإضافة إلى متابعة حروب وتطورات الإمبراطورية العثمانية، جامعًا متحمسًا للمخطوطات العربية.
عندما توفي العالم والموسوعي العثماني الكبير الحاج خليفة (المعروف أيضًا باسم كاتب جلبي) عام 1658، وقع كنز نادر في يد وارنر وكان الحاج خليفة يمتلك إحدى أكبر المكتبات الخاصة في إسطنبول ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً