الاستثمار ضمن قطاع النخيل يتدارس التطوير في ظل التغيرات المناخية
تعزيز الاستثمار في قطاع النخيل: مواجهة التحديات المناخية 🌴💰
مقدمة:
ناقش منتدى الاستثمار في قطاع النخيل، الذي عقد في مدينة أرفود بالمغرب، أهمية تطوير قطاع النخيل في ظل التحديات البيئية الراهنة، وركز على تعزيز الاستثمارات في هذا القطاع لمواجهة تحديات التغيرات المناخية.
أهداف المنتدى:
يهدف المنتدى إلى:
- تعزيز الاستثمار في سلسلة التمور.
- خلق أنظمة مرنة في مواجهة التغيرات المناخية.
- تبادل الخبرات بين المهنيين والفاعلين في القطاع.
- مناقشة سبل تطوير سلسلة التمور.
- تحقيق تنمية مستدامة للقطاع.
مناقشات وموضوعات رئيسية:
تناولت نقاشات المنتدى موضوعات مهمة، من بينها:
- الاستثمار في الواحات: مع التركيز على التحديات التي تواجهها الواحات في ظل التغيرات المناخية.
- فرص الاستثمار في سلسلة التمور: تم تسليط الضوء على الفرص المتاحة للاستثمار في مختلف مراحل سلسلة التمور.
- تطوير زراعة النخيل: تم التركيز على مبادرات ناجحة في مجال تطوير زراعة النخيل المقاومة للجفاف وتحسين كفاءة استخدام المياه.
- الصادرات: تم مناقشة فرص التصدير وإمكانيات توسيع السوق المحلية والدولية للتمور المغربية.
- التحديات: تم استحضار بعض المشاكل التي يواجهها مجال الاستثمار في قطاع التمور، خاصة على صعيد الحوافز والتسهيلات المقدمة للمستثمرين.
مشاركة واسعة:
حظي المنتدى بمشاركة واسعة من قبل فاعلين رئيسيين في القطاع، من بينهم:
- وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
- المديريات الجهوية للفلاحة.
- الوكالة الوطنية لتنمية الواحات وشجر الأركان.
- المكتب الوطني للاستشارة الفلاحية.
- مجموعة القرض الفلاحي بالمغرب.
- الفدرالية البيمهنية المغربية للتمور.
- المنظمات المهنية.
- حاملي المشاريع.
خاتمة:
ختم منتدى الاستثمار بتوصيات تدعو إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وزيادة الاستثمار في البحث والتطوير، وتشجيع الابتكار في مجال الزراعة المستدامة للنخيل. وأكد المنتدى على التزام المغرب بتطوير قطاع النخيل، مع الأخذ بعين الاعتبار التحديات البيئية والاقتصادية الراهنة، سعياً نحو تحقيق تنمية مستدامة وشاملة للمناطق الواحية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً