التصعيد الكلامي ليس مقدمة للحرب ... والجنوب نقطة ضعف نتنياهو
قبل أقل من شهرين من موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، ترتفع لهجة المسؤولين في تل أبيب ضد "حزب الله". وعلى انقساماتهم السياسية هناك، يلتقون جميعهم على هدف إبعاد الأخطار العسكرية التي تهدد كيانهم بعد فصول قاسية تكبد خلالها جيشهم كل هذه الخسائر في قطاع غزة منذ 11 شهرا من جولات القتال التي امتدت منذ اليوم الأول إلى جبهة جنوب لبنان، لتصبح الرقم واحد في الأولويات العسكرية عند القيادة الإسرائيلية.ولم يعد يختلف ما يقوله بنيامين نتنياهو عما يردده الوزير المستقيل من المجلس العسكري بني غانتس، إذ يجمعا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً