التعديل الوزاري: خطوة متأخرة أم تعميق للأزمة السياسية؟
التغيير الوزاري يفتح بابا جديدا في المشهد السياسي لتمر عبره تيارات الخلاف والاختلاف مجدداً، خطوة متأخرة يرى البعض صعوبة في تحققها مع استمرار الضغوطات الحزبية التي تقيد بشكل أو بآخر عمل الحكومة.
ويرى آخرون أن ما طرح بخصوص التعديل الوزاري لا يعدو كونه مجرد تبعات خلاف سياسي بين الفرقاء، ويتضح ذلك بمحاولة ربط الامر بمسألة انتخاب رئيس للبرلمان، إذ أن العمل على اجراء التعديل في ظل حالة التخبط التي يعيشها البيت التشريعي، تزيد من عمق المشكلات القائمة ولا تسفر عن حلول.
ويرجح مراقبون صعوب ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً