الجامعة الأوروبية بعد إدراجها المؤسسي: استيفاء المتطلبات المحلية والعالمية يعكس الاهتمام الكبير الذي يناله التعليم العالي في البحرين
الجامعة الأوروبية في البحرين: إدراج مؤسسي يعزز مكانة التعليم العالي
استيفاء المتطلبات المحلية والعالمية: **
أكد رئيس الجامعة الأوروبية في البحرين، البروفيسور أندرو نيكس، على أهمية اهتمام القيادة في مملكة البحرين بقطاع التعليم، مشيدًا بدور مجلس التعليم العالي في دعم وتطوير التعليم العالي بما يتماشى مع رؤية البحرين 2030. وأشاد أيضًا بجهود هيئة جودة التعليم والتدريب في تحسين كفاءة مؤسسات التعليم العالي في المملكة.
وأوضح البروفيسور نيكس أن هذه الجهود المشتركة تساهم بشكل مباشر في تعزيز مكانة البحرين على الصعيدين الإقليمي والدولي، مؤكدًا على أهمية متابعة مجلس التعليم العالي لرفع المعايير الأكاديمية في المؤسسات التعليمية المحلية وحرص هيئة جودة التعليم والتدريب على تحسين المعايير الأكاديمية في مؤسسات التعليم العالي في البحرين.
التزام بالتميز: **
أشار البروفيسور نيكس إلى أن إدراج الجامعة الأوروبية في البحرين كجهة مانحة للدرجات العلمية بعد تحقيق متطلبات الإدراج المؤسسي بإطار المؤهلات البحريني، يعكس التزام الجامعة بالمساهمة في تنمية قطاع التعليم العالي في المملكة، مؤكدًا على رغبتهم في تحقيق التوجهات الوطنية لرفع مستوى منظومة التعليم العالي في البحرين.
توسيع نطاق البرامج: **
أكد البروفيسور نيكس أن هذا الإدراج سيعزز قدرات الجامعة على تقديم تعليم جامعي على مستوى عالمي، مما سيمكنهم من توسيع نطاق برامجهم الأكاديمية لتلبية احتياجات الطلاب ومتطلبات سوق العمل المتنامية.
وأشار إلى أن البرامج التي تقدمها الجامعة الأوروبية في البحرين، والتي تستضيفها من جامعة لندن العريقة، تمنح الطلاب فرصة الوصول إلى تعليم استثنائي دون الحاجة إلى السفر للخارج.
إعداد قادة المستقبل: **
اختتم البروفيسور نيكس حديثه بالتأكيد على التزام الجامعة الأوروبية في البحرين بإعداد قادة المستقبل من خلال تقديم برامج تعليمية رصينة بعد أن استوفوا مستويات الجودة المطلوبة للإدراج المؤسسي، مسترشدين بتوجيهات القيادة في تعزيز مكانة البحرين وقدرتها التنافسية في الاقتصاد العالمي.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً