"الحلم".. رحلة 5 شباب سوريين من ساحات المخيم إلى ملاعب كرة القدم في البرازيل
"الحلم": رحلة خمسة شباب سوريين من مخيم الزعتري إلى ملاعب كرة القدم في البرازيل
من مخيم الزعتري إلى البرازيل: رحلة تحقيق حلم
تتبع سلسلة وثائقية بعنوان "الحلم" رحلة خمسة شباب سوريين من مخيم الزعتري في الأردن إلى البرازيل، حيث يسعون لتحقيق حلمهم بلعب كرة القدم.
قصة خمسة شباب سوريين
تدور القصة حول حافظ، وقيس، وعمر، وأحمد، ومصطفى، الذين يعيشون في مخيم الزعتري ويرغبون في اللعب في ملاعب كرة القدم.
الفكرة: رحلة البحث عن المواهب
بدأ المشروع بفكرة هاشم صباغ، الذي اقترح على مؤسسة في البرازيل استقطاب شباب سوريين من مخيم الزعتري، وإجراء اختبارات لهم لمعرفة قدراتهم.
رحلة تحويل حلم إلى واقع
أراد المخرج باسل غندور توثيق هذه الرحلة، معتبرا أن القصة تستحق السرد بغض النظر عن تحقيق الشباب لحلمهم.
التحديات: من مخيم الزعتري إلى ملاعب البرازيل
واجه فريق العمل تحديات عديدة، مثل صعوبة التصوير خلال جائحة كورونا، ومخاوف الشباب من الكاميرا، والتغيرات في حياتهم في أثناء الرحلة.
الرسالة: الأمل والحماس
يركز المسلسل على الأمل والحماس الذي يملكه الشباب رغم الظروف الصعبة، ويشدد على حق كل شخص في الحلم والسعي لتحقيقه.
تأثير المسلسل: قصة إنسانية مؤثرة
يُؤكد المسلسل على الأثر الإيجابي الذي يمكن أن تحدثه كرة القدم، وعلى أهمية السرد البصري في تسليط الضوء على صمود الشباب وتطلعاتهم.
نتائج المسلسل: دموع الفرح والفخر
استقبلت عائلات الشباب المسلسل بتأثر كبير، بينما عجز الشباب عن تمالك دموعهم عند رؤية عائلاتهم على الشاشة.
استنتاج: رسالة تحفيزية
يهدف المسلسل إلى تحفيز الشباب وتشجيعهم على السعي لتحقيق أحلامهم، مع التركيز على الأمل والتحديات التي تواجههم في رحلتهم.
حقائق رئيسية
- تم اختيار خمسة شباب سوريين من مخيم الزعتري في الأردن لخوض هذه التجربة.
- تم اختيار الشباب ليس بناءً على مهاراتهم فقط، بل على قدرتهم على تطوير أنفسهم.
- واجه فريق العمل تحديات عدة في التصوير، بما في ذلك جائحة كورونا ومخاوف الشباب من الكاميرا.
- يسلط المسلسل الضوء على الأمل والتحديات التي تواجه الشباب في رحلتهم لتحقيق أحلامهم.
- تم عرض المسلسل في مخيم الزعتري وفي قطر بحضور الشباب وعائلاتهم.
ملاحظات
- يقدم المسلسل صورة واقعية عن رحلة الشباب، دون تقديم صورة رومانسية أو كئيبة.
- يركز المسلسل على قصة الشباب الإنسانية، دون تركيز على المعاناة فقط.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً