الصحة: 7 تحديات بترسية المشروعات والتنسيق الطبي ونقص الكوادر
تحديات تواجه وزارة الصحة: 7 عقبات رئيسية
عقبات تعيق التقدم
كشفت وزارة الصحة مؤخرًا عن تحديات هامة تواجه عملها، تؤثر بشكل كبير على كفاءة الأداء والتنفيذ. تتضمن هذه التحديات نقصًا في الكوادر البشرية المتخصصة، ووجود صعوبات في تنسيق الخدمات الطبية بين مستشفيات القطاعات الصحية المختلفة، بالإضافة إلى تأخر بعض المشروعات التي تعيق تنفيذها.
تشمل هذه العقبات:
- نقص الكوادر البشرية: تواجه الوزارة نقصًا في عدد الكوادر البشرية المتخصصة في بعض القطاعات وخاصةً في مجالات التمريض والعلاج الطبيعي. تُعزى هذه المشكلة إلى محدودية عدد المقاعد في برامج الدراسات العليا في الجامعات ، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة تطوير و تأهيل هذه الموارد البشرية.
- التنسيق الطبي: تواجه الوزارة صعوبات في التنسيق الطبي مع بعض مستشفيات القطاعات الصحية الأخرى، وذلك بسبب اختلاف الأنظمة و الإجراءات بين هذه القطاعات. قد يؤدي هذا التأخر إلى التأخير في تقديم الخدمات الطبية المطلوبة لل مرضى.
- تأخر الترسية: تواجه الوزارة تأخيرًا في ترسية بعض المشروعات، وذلك بسبب تعقيدات إدارية و قانونية. يؤدي هذا التأخير إلى التأخر في تنفيذ هذه المشروعات و يُعرقل التقدم في القطاع الصحي.
- التغييرات و التطورات التشريعية: تواجه الوزارة تحديات كبيرة في مواكبة التغييرات و التطورات التشريعية و القانونية في مجال حوكمة و إدارة البيانات و النظم الإلكترونية.
النجاحات و التحديات
رغم وجود هذه التحديات ، تمكنت الوزارة من تحقيق بعض النجاحات، من أبرزها ال الت زام بتوجيهات و رؤية القيادات ، و التخطيط الناجح ، و تطوير آليات العمل ، و إعادة صياغة و تحديد الأولويات لإتمام و تحقيق المستهدفات السنوية.
تُعد توفر الميزانية المناسبة من أهم ال عوامل التي تساهم في نجاح ال خطة السنوية المقبلة ، و رفع جودة ال فعاليات و المبادرات.التحديات الرئيسية
- تأخر ترسية بعض المشروعات
- صعوبات في التنسيق الطبي
- نقص في بعض ال كوادر البشرية
- محدودية المقاعد في البرامج الأكاديمية
- ارتفاع كلفة تطوير الموارد البشرية
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً