العراق.. انتخاب محمود المشهداني رئيساً لمجلس النواب بعد عام من الجمود
محمود المشهداني رئيساً لمجلس النواب العراقي بعد عام من الجمود
انتخب مجلس النواب العراقي، يوم الخميس، محمود المشهداني رئيساً له بعد حصوله على 182 صوتاً مقابل 42 صوتاً لمنافسه سالم العيساوي. بهذا، انتهى الجمود الذي دام قرابة عام بشأن المنصب الذي ظل شاغراً بسبب خلافات طويلة الأمد بين الفصائل السياسية.
تصريحات المشهداني
أكد المشهداني في بيان بمناسبة انتخابه رئيساً للبرلمان أن "لا فرق بين من صوت بالموافقة أو اعترض فتلك هي أدوات العملية الديمقراطية، والتي تتصف بتعدد وجهات النظر".
وأضاف: "أتعهد أمامكم بأننا سنعمل كفريق متجانس لتشريع القوانين التي تخدم بلدنا، وأضع يدي بيدكم لمراقبة أداء الحكومة، وبرنامجها الذي قدمته لمجلس النواب إبان المصادقة عليها، وخلال الفترة المتبقية من عمرها للوصول إلى أفضل النتائج المرجوة."
أهداف وخطط
قال المشهداني "حجم أداءنا التشريعي، والرقابي في المرحلة القادمة سيزداد؛ بسبب عدد القوانين الموجودة في اللجان النيابية، والتي سنمضي لتشريعها".
وأشار إلى "أهمية التنسيق مع كافة مؤسسات الدولة؛ لتفعيل تلك القوانين والوقوف على المشاكل والعراقيل التي تحول دون تنفيذها، وإيجاد الحلول الناجعة لها."
دور الرقابة
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الالتزام القانوني والدستوري، بدعم الدور الرقابي لمجلس النوّاب، الذي يكمّل عمل الحكومة، ويرسّخ أداءها بمكافحة الفساد، وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
سيرة المشهداني
شارك المشهداني في العملية السياسية بعد الغزو الأميركي، إذ كان عضواً في تأسيس مجلس الحوار الوطني عام 2004، كما انتخب عضواً في لجنة صياغة الدستور في العام نفسه.
ترأس المشهداني مجلس النواب العراقي من عام 2006 إلى عام 2009، كما انتخب رئيساً للاتحاد البرلماني العربي عام 2008.
خلفية سياسية
سبق وأن تعرض المشهداني للاعتقال في 1981، وأودع في السجن بسبب مواقفه السياسية، كما صدر بحقه حكماً بالسجن 15 عاماً في عام 2000.
إقالة الحلبوسي
أعلنت المحكمة الاتحادية في العراق، في نوفمبر من العام الماضي، إنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، الذي كان يترأس جلسة لمجلس النواب وقت صدور القرار.
غادر الحلبوسي مقر البرلمان بعد علمه بالقرار.
دور رئيس الوزراء
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الالتزام القانوني والدستوري، بدعم الدور الرقابي لمجلس النوّاب، الذي يكمّل عمل الحكومة، ويرسّخ أداءها بمكافحة الفساد، وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
أهداف وخطط
قال المشهداني "حجم أداءنا التشريعي، والرقابي في المرحلة القادمة سيزداد؛ بسبب عدد القوانين الموجودة في اللجان النيابية، والتي سنمضي لتشريعها".
وأشار إلى "أهمية التنسيق مع كافة مؤسسات الدولة؛ لتفعيل تلك القوانين والوقوف على المشاكل والعراقيل التي تحول دون تنفيذها، وإيجاد الحلول الناجعة لها."
دور الرقابة
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الالتزام القانوني والدستوري، بدعم الدور الرقابي لمجلس النوّاب، الذي يكمّل عمل الحكومة، ويرسّخ أداءها بمكافحة الفساد، وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
سيرة المشهداني
شارك المشهداني في العملية السياسية بعد الغزو الأميركي، إذ كان عضواً في تأسيس مجلس الحوار الوطني عام 2004، كما انتخب عضواً في لجنة صياغة الدستور في العام نفسه.
ترأس المشهداني مجلس النواب العراقي من عام 2006 إلى عام 2009، كما انتخب رئيساً للاتحاد البرلماني العربي عام 2008.
خلفية سياسية
سبق وأن تعرض المشهداني للاعتقال في 1981، وأودع في السجن بسبب مواقفه السياسية، كما صدر بحقه حكماً بالسجن 15 عاماً في عام 2000.
إقالة الحلبوسي
أعلنت المحكمة الاتحادية في العراق، في نوفمبر من العام الماضي، إنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، الذي كان يترأس جلسة لمجلس النواب وقت صدور القرار.
غادر الحلبوسي مقر البرلمان بعد علمه بالقرار.
دور رئيس الوزراء
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الالتزام القانوني والدستوري، بدعم الدور الرقابي لمجلس النوّاب، الذي يكمّل عمل الحكومة، ويرسّخ أداءها بمكافحة الفساد، وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً