القراءة مع صديقٍ من الدرجة الثانية.. البابا فرنسيس متحدثاً عن الأدب
لعل أطروحة "عن دور الأدب في التنشئة" أفضل وثيقة جادَت بها قريحة البابا فرنسيس طيلة فترة باباويته. فهي قصيرة وعذبة وحافلة بالسطور البديعة المقتبسة والأصلية.
ومع ذلك ما يزال البابا فرنسيس "صديقاً من الدرجة الثانية" للكثيرين من رعيته لأنهم يرون عالمهم الخاص بطرق مختلفة جوهرياً عما يراه هو، حسب ما أفاد ديفيد ديفيل، مساهم أول في The Imaginative Conservative وأستاذ مشارك علم اللاهوت في جامعة سانت توماس (هيوستن) الأمريكية.
وقال ديفيل في مقاله بموقع المجلة الإليكترونية الأمريكية: كانت ف ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً