«القطرية للسكري» تطلق حملة اليوم العالمي
"الجمعية القطرية للسكري" تطلق حملتها السنوية بمناسبة "اليوم العالمي للسكري"
**تحت شعار "السكري وجودة الحياة الصحية"، أطلقت الجمعية القطرية للسكري حملتها السنوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري، والذي يصادف يوم 14 نوفمبر من كل عام. **
تهدف الحملة إلى توعية المجتمع حول مرض السكري ودعم المرضى، ورفع مستوى الوعي حول "جودة الحياة الصحية" للأشخاص المصابين بالسكري.
تاريخ اليوم العالمي للسكري:
- أُطلق اليوم العالمي للسكري لأول مرة في عام 1991 بمبادرة من الاتحاد الدولي للسكري ومنظمة الصحة العالمية.
- اعتُمد اليوم العالمي للسكري رسميًا كـ "يوم الأمم المتحدة" في عام 2006.
أهمية "اليوم العالمي للسكري":
- يشكل "اليوم العالمي للسكري" فرصة لرفع مستوى الوعي العالمي حول مرض السكري وتأثيراته، حيث يبلغ عدد المصابين بالسكري أكثر من 537 مليون شخص حول العالم.
- تُركز الحملة على التأكيد على أهمية "جودة الحياة الصحية" للأشخاص المصابين بالسكري، وضرورة توفير الدعم الكافي لهم.
أهمية "جودة الحياة الصحية" لمرضى السكري:
- يعاني ملايين الأشخاص المصابين بالسكري من تحديات يومية في إدارة حالتهم الصحية.
- تُؤثر حالة السكري على مختلف جوانب حياة المريض، وغالباً ما يكون له تأثير سلبي على صحته.
- تُؤكد "الجمعية القطرية للسكري" على أهمية تقديم الدعم الكافي لمرضى السكري لضمان جودة حياتهم الصحية.
حقائق وأرقام حول السكري:
- يُعاني 10.5٪ من السكان البالغين (20-79 عامًا) حول العالم من مرض السكري، وفقًا لإحصائيات الاتحاد الدولي للسكري لعام 2021.
- يُعاني حوالي نصف البالغين من السكري دون أن يعلموا به.
- تُعتبر أمراض السكري من النوع الثاني أكثر انتشارًا بين الناس، حيث تصل نسبتها إلى أكثر من 90٪ من الحالات.
- تُعد العوامل الاجتماعية والاقتصادية والبيئية و الوراثية من أهم أسباب انتشار مرض السكري من النوع الثاني.
- يُعد انخفاض مستويات النشاط البدني و زيادة الوزن و انتشار السمنة من ضمن اسباب السكري النوع الثاني.
التوصيات لمكافحة السكري:
- اتخاذ تدابير وقائية.
- توفير التشخيص المبكر لمرض السكري.
- توفير الرعاية الصحية المناسبة لمرضى السكري.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً