الكاتب محمود الرحبي.. مشغول بماضي عُمان وناسه
تجربته مع الكتابة تزيد عن ثلاثين عاماً، أخلص للقصّة القصيرة، وأصبح من كُتّابها المعروفين في سلطنة عُمان والعالم العربي. أسلوبه "ما قلّ ودل"، فهو مولع بالإيجاز والتكثيف إلى حد أنه كتب رواية أقل من ستين صفحة كأنها "شذرات".
يصبر الرحبي لسنوات على النص، ويراقب التفاصيل التي تستعيد غالباً قرى وجبال عُمان، وحكايات الناس قبل الحداثة وتحت تأثير صدمتها.
اسم الكاتب العُماني محمود الرحبي ليس بعيداً عن التكريم والاحتفاء، لكن روايته الجديدة "طبول الوادي" فرضت نفسها على القائمة القصيرة لجائزة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً