المسار الجديد للخماسية يستوجب توافقا داخليا لإنجاحه
المركزية تنقسم المواقف المحلية من مسألة تحريك الملف الرئاسي المتصدر العناوين السياسية هذه الايام الى قسمين، الاول تفاؤلي ناتج عن حركة دبلوماسية خارجية فرنسية تحديدا ودينامية داخلية اعاد احياءها رئيس المجلس النيابي نبيه بري في خطابه في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر بدعوته مجددا الى الحوار او التشاور ولاقاه اليها مؤيدا رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل . الثاني تشاؤمي يرى ان لا شيئ قابلا للبحث في لبنان قبل وقف النار في غزة على ما يؤكد حزب الله ويعتقد العديد من القوى المحلية والخارجية ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً