المستشفيات استوعبت صدمة الـ"بيجرز" وتوسع الاعتداءات تخوف من فقدان الفيول والأوكسجين في حال إقفال المعابر
ما بين انفجار مرفأ بيروت في آب 2020، ومجزرة الـ"بيجرز" في أيلول الجاري، عاش القطاع الصحي والاستشفائي في لبنان تحديين كبيرين، واجه خلالهما موجات من آلاف المصابين والجرحى والحالات الحرجة، قد يعجز أترابه في الدول الغنية ذات المقومات والبنى الصحية المتقدمة، عن مواجهتهما.أخرج انفجار المرفأ عشرة مستشفيات كبرى في بيروت، كليا أو جزئياً عن الخدمة، فيما قامت المستشفيات التي لم تتضرر أو تضررت جزئيا، باستيعاب الصدمة وإدارة المواجهة الصحية بكفاية، استحقت عنها تقدير المنظمات الدولية، وإعجاب الجهات المماثلة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً