المصمّمة التونسية مريم البريبري: أنا "مــنطق الطـــير" والريف يلهمني
نجحت المدوّنة والناشطة مريم البريبري في التأسيس لمشروعها الثقافي، بعد أن برزت كمصمّمة أزياء جلبت إليها الأنظار، من خلال الاشتغال على الموروث التونسي الأمازيغي، واستثماره في صناعة الزي التراثي.
تصمّم البريبري اليوم للفنانين والمسرحيين والمخرجين في تونس، وتبدو تصاميمها مثل مكوّنات صغيرة لحديقة تحتفل بألوان الربيع، فضلاً عن احتفائها بالعديد من الرموز والصور، مثل الأحرف الأمازيغية، والزوارق الصغيرة، وسنابل القمح، والنقوش القديمة.
المصمّمة البريبري تحدّثت لـ "الشرق" عن تجربتها.
< ...تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً