المغرب يؤكد مجددا تفضيله للقمح الروسي ويستعد لاستيراد كميات هائلة منه
للسنة الثانية على التوالي، يستعد المغرب لاستيراد قمح روسي أكثر من الفرنسي. وهو أمر يكشف عن إعادة التوجهات الجيوسياسية والاقتصادية التي تميز اليوم العلاقات التجارية للمملكة مع بقية العالم.
وهذا الاتجاه، الذي بدا غير محتمل قبل بضع سنوات فقط، يرمز إلى تحول نموذجي في إمدادات الحبوب في المغرب. بينما يسلط الضوء على دور روسيا المتنامي في سوق المواد الخام العالمية. ويتعين على المغرب استيراد ما بين 5 إلى 5.5 مليون طن من القمح اللين لتعويض تراجع الإنتاج الوطني.
لكنها لن تتمكن هذا العام ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً