أمير تبوك.. مدرسة في الإدارة
أمير تبوك: مدرسة في الإدارة
تُعَدُّ منطقة تبوك مثالًا مُشرقًا على نجاح الإدارة المُتميزة، فقد شهدت المنطقة خلال فترة حكم صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان، أمير منطقة تبوك، نهضةً وتنميةً ملحوظتين، امتدَّتْ لعقود.
ثقة لاة الأمر وحب الأهالي
لقد كسب الأمير فهد بن سلطان ثقة ولاة الأمر وحب الأهالي خلال فترة حكمه، حيث شهدت المنطقة تطورًا ملحوظًا في جميع المجالات، تُعَدُّ هذهِ الفترة فصلًا مُهمًّا في تاريخ المنطقة.
التنمية والتواصل
لم تقتصر مَسِيرَةُ التنميةِ على مدينةِ تبوكِ فقط، بل شملتِ جميع محافظاتِها، فَشَعَرَ الجميعُ بتطور مُلموسٍ في جميع مجالاتِ الحياة. وكان أميرُ تبوكِ قريبًا من شَعبهِ في كُلّ الأوقاتِ، شاركَهُم مشاعرَهُم في الأفراحِ والأتراحِ، حرصَ علَى الالتقاءِ بهِم بشكلٍ دوريٍّ في المنطقة، ودشّنَ عديدًا مِن المشروعاتِ التنمويَّةِ في جميع محافظاتِها.
مدرسة إدارية ناجحة
تُعَدُّ تجربةُ أميرِ منطقةِ تبوكِ مدرسةً إداريّةً ناجحةً، تستحقُّ الْدّرسِ من أجلِ التّعرّفِ على أسرارِ الإدارةِ الناجحةِ والتنميةِ المستدامةِ والتواصلِ الفعالِ مع الْمُواطِنِينَ. و تُثبِتُ قُدرَة القيادةِ الرشيدةِ على تحقيقِ التّطوّرِ والنّجاحِ والتّنميةِ في كُلّ مجالاتِ الحياةِ.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً