أوروبا لا تملك الوقت الكافي للدفاع عن مكانتها وسط تطورات عالمية قاسية
يقترب المشروع الأوروبي من نقطة تحول حاسمة. فالمنطفة تشهد مزيجاً من الجمود السياسي، والتهديدات الخارجية، والركود الاقتصادي والذي يهدد بالإطاحة بطموحات الاتحاد الأوروبي بأن يصبح قوة عالمية مستقلة، مما يدفع الدول الأعضاء إلى الدفاع عن مصالحها الخاصة بدلاً من ذلك.
بعد عقود من التحذيرات والنمو المتواضع، يواجه قادة أوروبا فجأة موجة من الأدلة التي تشير إلى أن التراجع أصبح يستعصي على التوقف.
الرئيس الفرنسي المؤيد للاتحاد الأوروبي تنازل عن حق النقض لحكومته لصالح اليمين المتطرف؛ وأكبر شرك ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً