أول لاجئة سورية بالعالم تحصل على رخصة قيادة الطائرات.. ما قصتها؟
مايا غزال: لاجئة سورية تحلق في سماء النجاح
أول لاجئة سورية تحصل على رخصة قيادة الطائرات تُلهم العالم بقصة نجاحها.
تُعدّ مايا غزال سفيرة النوايا الحسنة لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وأول لاجئة سورية تحصل على رخصة لقيادة الطائرات، قصة ملهمة تُلهم العالم بقصة نجاحها. في مقابلة مع موقع CNN بالعربية، كشفت مايا عن التحديات والعقبات التي واجهتها خلال مشوارها لتحقيق حلمها في أن تصبح قائدة طائرة، حيث واجهت تحديات صعبة بسبب صفتها كلاجئة سورية.
مايا غزال: صوت اللاجئين وتحدّي الصور النمطية السلبية
لم تتوقف مايا عن السعي لتحقيق حلمها، وأصبحت قصتها الملهمة دافعا لتكون صوت اللاجئين وتسلّط الضوء على قضاياهم، وتدحض الصور النمطية السلبية حولهم. تُثبت قصة مايا أنّه لا يوجد شيء مستحيل، وأنّ المرء قادر على تحقيق أحلامه مهما كانت الصعوبات التي تواجهه.
التحديات والصعوبات التي واجهتها مايا غزال
واجهت مايا العديد من التحديات في رحلتها لتحقيق حلمها في أن تصبح طيارة، من بينها:
الحصول على رخصة قيادة الطائرات: كان الحصول على رخصة قيادة الطائرات تحديًا كبيرًا، حيث واجهت العديد من العقبات بسبب صفتها كلاجئة.
التغلب على الصور النمطية السلبية: واجهت مايا أيضًا صعوبة في التغلب على الصور النمطية السلبية حول اللاجئين، حيث كان البعض يرى أنّها لن تتمكن من تحقيق حلمها.
التكيف مع بيئة جديدة: اضطرت مايا للتكيف مع بيئة جديدة، حيث كانت تتعلم لغة جديدة وثقافة جديدة.
رسالة مايا غزال للعالم:
تُشكل قصة مايا غزال مصدر إلهام للكثيرين، وتُثبت أنّ لا يوجد شيء مستحيل، وأنّ المرء قادر على تحقيق أحلامه مهما كانت الصعوبات التي تواجهه.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً