أول وعيد للمهاجرين من الحكومة الفرنسية الجديدة
أثار وزير الداخلية الفرنسي الجديد، برونو ريتايو، في أول نشاط رسمي له، أمس، مسائل حساسة وجدلية تتعلق، بـ"إعادة تجريم الإقامة غير الشرعية وإعادة النظر في المساعدة الطبية الحكومية التي يتمتع بها المهاجرون غير النظاميين، وترحيل أكبر عدد ممكن من المهاجرين غير الشرعيين".
من مركز شرطة لاكورنوف الواقع في سان دوني بالضاحية الشمالية لباريس، وبعد ساعات من تسلمه المنصب، وعد عضو الحكومة الفرنسية الجديدة، التي يخيم عليها طيف اليمين المتطرف، بـ"إعادة الأمن إلى البلاد والسيطرة على الهجرة".
وأكد ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً