بايدن يعلق على ضربات إسرائيل ضد إيران.. وهذا ما قاله عن اتصالات ترامب ونتنياهو

بايدن يعلق على الضربات الإسرائيلية على إيران: "آمل أن تكون النهاية"

أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن أمله في أن تمثل الضربات الإسرائيلية على إيران نهاية فترة التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدًا عدم مشاركة الولايات المتحدة بشكل مباشر في الضربة، لكنها كانت تتشاور عن كثب مع إسرائيل.

تصريحات بايدن:

• صرّح بايدن للصحفيين في فيلادلفيا: "يبدو أنهم لم يضربوا أي شيء آخر غير الأهداف العسكرية. أملي أن تكون هذه هي النهاية".
• أكّد الرئيس الأمريكي أنه تلقّى إشعارًا مسبقًا من إسرائيل قبل الضربة.
• أقرّ بايدن بأنه لم يفاجأ بتواصل الرئيس السابق دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لكنه عبّر عن قلقه من عدم تمثيل ترامب للولايات المتحدة في تلك المحادثات.
• أوضح بايدن: "يتحدث ترامب مع بيبي - ويتحدث معه صديقه الملياردير الجديد كثيرًا أيضًا. أعتقد أنهم جميعًا أصدقاء ثلاثة"، في إشارة إلى إيلون ماسك.

ردّ بايدن على أسئلة الصحفيين:

• قال بايدن إنه سيُطلع لاحقًا على تقرير عن اختراق صيني لحملتي ترامب وهاريس، لكنه رفض الإعلان عن عواقب محتملة على الصين.
• وردّ بايدن على سؤال حول ردّ الولايات المتحدة إذا ثبتت مسؤولية الصين: "سيتعين علينا التحدث عن ذلك".
• أشار إلى أن الولايات المتحدة لديها "خيارات" للرد على القوات الكورية الشمالية في روسيا.
• قال: "يعتمد الأمر على ما يفعلونه".

مواضيع أخرى:

• ألقى بايدن الضوء على زيادة الدعم لترامب من الشباب، قائلاً للصحفيين: "إنهم يرتكبون خطأ في رأيي المتواضع".
• انتقد بايدن تصريحات ترامب الأخيرة التي قارن فيها الولايات المتحدة بـ"سلة قمامة للعالم" فيما يتعلق بالهجرة.
• قال عندما سُئل عن هذه التصريحات: "ترامب ليس لديه أي طبقة على الإطلاق. صفر، لا شيء".
• تابع: "إذا لم تكن هذه حملة سياسية، فكيف تصف أخلاقه ولياقته؟ أقل من الرئيس".

عودة بايدن إلى ساحة المعركة:

• توجه بايدن إلى بيتسبرغ لحضور حدثين نادرين في الحملة يهدفان إلى تعزيز نائب الرئيس كامالا هاريس، مما يمثل عودة إلى المسار لاستهداف التحالفات التي لا يزال يتمتع فيها بالدعم: الناخبون من ذوي الياقات الزرقاء والناخبون في ساحة المعركة بنسلفانيا.
• من المقرر أن يحشد بايدن أفراد اتحاد العمال في حدث لتشجيع الناخبين على التصويت، كما سينظم حدثًا سياسيًا ثانيًا أثناء وجوده في المدينة. ومن المتوقع أن يسلط الضوء على استثمار الإدارة في البنية التحتية في المنطقة.