بنسبة تزيد عن 70%.. علاج جديد لسرطان عنق الرحم يخفض من خطر الوفاة
علاج جديد لسرطان عنق الرحم يقلل من خطر الوفاة بنسبة 70%
أظهرت دراسة حديثة أنّ علاجًا جديدًا لسرطان عنق الرحم يُقلّل من خطر الوفاة بنسبة 70%. وتُشير الدراسة إلى أنّ إضافة دورة علاج كيميائي مدتها ستة أسابيع إلى خطة العلاج القياسية يُؤدّي إلى تحسّن كبير في معدلات البقاء على قيد الحياة.
تفاصيل الدراسة
- تمّ إطلاق الدراسة لمعرفة مدى فعالية دورة العلاج الكيميائي الإضافية في علاج سرطان عنق الرحم.
- شملت الدراسة مجموعة كبيرة من المرضى الذين خضعوا للعلاج القياسي لسرطان عنق الرحم.
- تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين:
المجموعة الأولى: خضعت للعلاج القياسي فقط.المجموعة الثانية: خضعت للعلاج القياسي بالإضافة إلى دورة علاج كيميائي مدتها ستة أسابيع.
- أظهرت نتائج الدراسة أنّ المرضى الذين خضعوا لدورة العلاج الكيميائي الإضافية حققوا معدلات بقاء على قيد الحياة أعلى بكثير مقارنةً بالمجموعة التي تلقت العلاج القياسي فقط.
أهمية الدراسة
تُعتبر هذه الدراسة بمثابة خطوة مهمة في مكافحة سرطان عنق الرحم. فنتائجها تُشير إلى أنّ إضافة دورة علاج كيميائي مدتها ستة أسابيع إلى خطة العلاج القياسية يُمكن أن يُحسّن بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة للمرضى. تُفتح هذه النتائج آفاقًا جديدة في مجال علاج هذا المرض الخبيث وتُقدّم أملًا جديدًا للمرضى.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً