بوسريف يكتب عن التقويض والانشقاق
في مقابل “مركزية الصوت التي كانت هي ما هيمن ومازال يهمين على الثَّقافة العربيَّة، والكتابة الشِّعريَّة التي مازالت ترزح تحت سلطة وهيمنة «القصيدة»، بِكُلّ ما تَجُرُّه خلفَها”، يستمر الشاعر والناقد صلاح بوسريف في أفق مشروعه الشِّعْرِيّ ـ النظري، “بما يتخلَّله من مفاهيم، ومن تصوُّر للشِّعْر، بما هو كتابة، أو وعي كتابِيّ انسلخ عن الشَّفاهة، وعن الوعي الشفاهي، بِكُلّ ما جرى فيه من دوالّ وسَّعَت أفق حداثة الكتابة، في ميْل واضح لمركزية الكتابة”.
جاء هذا في أحدث كتب الناقد المغربي الصادرة عن ا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً