تأريخ الوقائع شعرا.. من سقوط العثمانيين لما قبل النكبة
لطالما كان الشّعر العربي على مرّ العصور حاضرا في تأريخ الأحداث المهمة وتخليدها، وكذلك كان حاله في العصر الحديث منذ بداية القرن الـ19 مع انطلاق حركات البعث والتجديد في الشعر العربي وتنوع مدارسه؛ كالمدرسة التقليدية بريادة البارودي وأمير الشعراء أحمد شوقي وشاعر النيل حافظ إبراهيم، التي دعت إلى ضرورة البعث والإحياء في الشعر العربي؛ ومدرسة الديوان التي دعت إلى التجديد في الشعر، وجعلت من الرومانسية وتثمين الوجدان منهجا لها تأثرا بالآداب الغربية، وكانت بريادة العقاد والمازني وشكري، الذين شنوا هجوما ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً