تجربة عصابة الـ"تيكتوكرز" قد تتكرر ما لم تحارب الثقافة السلبية على منصات التواصل الاجتماعي
ماذا لو فكرنا في أن قضية "عصابة التيكتوكرز" ، التي هزت الناس لبنانياً وعربياً، تمثل في الأساس قضية تفاعل مختل بين الجمهور والمجتمع من جهة، وبين التطور التقني المتمثل بمنصات التواصل الاجتماعي؟
لا يطلق هذا القول جزافاً. وفي أبسط توصيف له، هو تلك القضية التي وُصِفَتْ بأنها خطيرة جداً، وتتمثل بأن عصابة استخدمت منصات السوشيال ميديا لاستغلال أطفال وقُصَّرْ وابتزازهم وإستدراجهم إلى تصرفات جنسية أوقعتهم في شباك الاستغلال والابتزاز والجريمة.
الظهور الوهمي وإلا الانسحاق
...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً