ترحيب فاتر بالملك تشارلز في أستراليا بأول جولة خارجية له منذ اعتلائه العرش
ترحيب فاتر بالملك تشارلز في أستراليا: مخاوف ونظرات متوجسة
بدأ الملك تشارلز والملكة كاميلا أول جولة خارجية لهما منذ اعتلائهما العرش، حيث زارا أستراليا في رحلة مثيرة للجدل. بينما تستقبل أستراليا الملك بترحيبٍ رسميٍّ، إلا أن بعض الأستراليين يشعرون بالقلق حيال هذه الزيارة.
ما هو سبب قلق بعض الأستراليين؟
يشير بعض الأستراليين إلى أن زيارة الملك تشارلز تُذكّرهم بالماضي الاستعماري للبريطانيا، والتأثير السلبي الذي تركته على الشعب الأسترالي الأصلي. ويفسر البعض عدم رغبتهم في زيارة الملك تشارلز بأنها أمر شخصيٌّ وإن كان يُمثّل مشاعر أكبر من ذلك، فإن العديد من الأستراليين يُعتقد أنه يشعر بأن الاستعمار البريطاني لم ينته بعد، وأن هذه الزيارة تُذكّرهم بتلك الفترة المظلمة من تاريخ بلادهم.
بينما يُنظر إلى زيارة الملك تشارلز بصفتها حدثًا تاريخيًّا وتُعزّز روابط الصداقة بين أستراليا والمملكة المتحدة، فإنها تُذكّرنا بأن التاريخ لا ينسى وأن التاريخ يسعى دوماً إلى إيجاد مسار جديد للشعب الأسترالي وإلى إيجاد طريقة جديدة للتعامل مع الماضي والمستقبل معاً.
القلق من الزيارة
- بعض الأستراليين يشعرون بالقلق حيال زيارة الملك تشارلز لأنها تُذكّرهم بالتأثير السلبي الذي تركته الاستعمار البريطاني على الشعب الأسترالي الأصلي.
- البعض يعتقد أن الزيارة تُذكّرهم بأن الاستعمار البريطاني لم ينته بعد.
- البعض يشعر بأن الزيارة تُذكّرهم بالفترة المظلمة من تاريخ بلادهم.
الآراء المختلفة حيال الزيارة
- البعض يُنظر إلى زيارة الملك تشارلز بصفتها حدثًا تاريخيًّا.
- البعض يُنظر إلى الزيارة كفرصة للتعزيز روابط الصداقة بين أستراليا والمملكة المتحدة.
- البعض يشعر بأن الزيارة تُذكّرهم بأن التاريخ لا ينسى وأن التاريخ يسعى دوماً إلى إيجاد مسار جديد للشعب الأسترالي.
مخاوف من الزيارة
- القلق من التأثير السلبي للماضي الاستعماري.
- القلق من استمرار التأثير الاستعماري.
- القلق من الذكرى المؤلمة للماضي.
الآراء الايجابية حيال الزيارة
- الفرصة لتعزيز روابط الصداقة بين أستراليا والمملكة المتحدة.
- الفرصة لإيجاد مسار جديد للشعب الأسترالي.
- الفرصة للنظر إلى التاريخ بطريقة جديدة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً