ثقافة | تداعيات وتحديات إدراج فن الملحون في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي
إدراج فن الملحون في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي: تداعيات وتحديات
الاحتفاء بالملحون في الدورة التاسعة لمهرجان الملحون والأغنية الوطنية
تستعد جمعية الشيخ الجيلالي أمثيرد لتنظيم الدورة التاسعة لمهرجان الملحون والأغنية الوطنية خلال الفترة الممتدة من 22 إلى 26 أكتوبر الجاري بمراكش، تحت شعار "إدراج فن الملحون في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية - تداعيات وتحديات". وتُعتبر هذه الدورة تكريماً للدكتور عبد العزيز اعمار احتفاء بمساره العلمي والمعرفي.
أهداف مهرجان الملحون:
- تعزيز فن الملحون كجزء لا يتجزأ من التراث الثقافي المغربي.
- العمل على إدراجه ضمن التراث الثقافي غير المادي للبشرية.
- توفير منصة لتبادل الأفكار والآراء بين الأكاديميين والفنانين.
- تعزيز الوعي بأهمية فن الملحون في الثقافة المغربية.
فرصة للاحتفاء بالثقافة المغربية:
تُقدم دورة هذا العام من المهرجان فرصة فريدة للاحتفاء بالتراث الثقافي المغربي وتكريم الشخصيات البارزة في مجال فن الملحون، مع التركيز على تسليط الضوء على أهمية هذا الفن العريق.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً