حركة “الإصلاح والتوحيد” ترفض فرنسة التعليم وتسريب الثقافات الغربية
الرباط – الأسبوع
رفضت حركة “التوحيد والإصلاح” سياسة الحكومة نحو فرنسة التعليم، في غياب هندسة لغوية واضحة وتجاهلها لدعوات إعطاء الأولوية للغتين الرسميتين العربية والأمازيغية، وقالت: “لا يمكن لأي إصلاح أن يتحقق بعيدا عن الثوابت الدستورية للبلاد، وعن التوافق المجتمعي في كل قضاياه الأساسية، وعن استقلال القرار الوطني بدل الخضوع للضغوط الخارجية”.
وأبرزت الحركة العديد من السلبيات التي تمس قطاع التعليم، على رأسها ضعف أثر برامج الإصلاح التربوي وسياساته المتلاحقة منذ عقود، وعدم استجابتها ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً