دوافع منفذ هجوم سيدني لم تتضح بعد وعائلته تقدم التعازي لذوي الضحايا
مأساة سيدني
في حادث مأساوي هز مدينة سيدني الأسترالية، لقي ستة أشخاص حتفهم وأصيب ثمانية آخرون إثر هجوم طعن في مركز ويستفيلد بونداي جانكشن للتسوق.
أودت الحادثة بحياة أربع نساء ورجل في مكان الحادث، بينما توفيت امرأة لاحقًا في المستشفى متأثرة بجراحها. ويتلقى ثمانية أشخاص العلاج من إصاباتهم في مستشفيات مختلفة، من بينهم طفل رضيع يبلغ من العمر تسعة أشهر خضع لعملية جراحية.
هوية الجاني ودوافعه
أعلنت السلطات الأسترالية أن المشتبه به رجل يبلغ من العمر 40 عامًا، لكنها لم تحدد هويته بعد. وأضافت أنه "من السابق لأوانه التكهن بدوافعه".
التعازي والدعم
قدم والدا الجاني تعازيهما لضحايا ابنهما وعائلاتهم، كما وجها رسالة دعم للضابطة التي أطلق النار على الجاني وأردته قتيلاً، معبرين عن قلقهما بشأن سلامتها.
إجراءات التحقيق
تواصل السلطات التحقيق في الحادث وتعمل على تحديد دوافع الجاني. كما يجري تقديم الدعم النفسي والرعاية للأشخاص المتضررين من هذه المأساة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً