ديبلوماسيون في "الخماسية": لماذا لا تنتخبون رئيسا اليوم؟
لا احد من الافرقاء في الداخل زائد الجهات الدولية صاحبة التأثير في الحياة السياسية اللبنانية ، يقلل من الاخطار الامنية في المنطقة ولبنان مع توجه الانظار الى مستقبل جنوبه، لكن اصواتا ديبلوماسية تدور في فلك "المجموعة الخماسية" من عرب وغربيين لا تزال تتابع الملف الرئاسي المعطل والذي لم يعد يحتل موقع الاهتمام المطلوب في اولويات معظم القوى والكتل النيابية. واذا بقي الاستمرار على هذا المراوحة فمن غير المفاجىء ان تنتهي ولاية المجلس في دورته هذه بعدم قيامه بأهم وظائف واجباته الدستورية أي من دون ان ين ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً