رؤساء جمهورية سابقون يعبرون بين الماضي... والحاضر يمضمون يوميّاتهم بين القراءة والأرض... وللأحفاد الحصّة الأكبر
ليس في حياتهم الكثير من الأسرار، فجزء كبير منها بات علنياً وعاماً، حتى ما هو خاص. أعوام عديدة من عمرهم قضوها في الخدمة العامة، مع ما يحمله تاريخ لبنان من تحدّيات جمّة.ليس في تجاربهم السياسية – الرئاسية الكثير من الاستقرار والثبات، بل هزّات وصراعات وانهيارات، وفي كل هذا، الكثير ليروي قصصاً من ولايات رئاسية لكل واحد منهم، وضمن صفحات التاريخ المنسيّة... والمنتظرة.هم رؤساء الجمهورية السابقون الذين لا يزالون يمثلون حقبات مهمة من محطات الماضي، المطلة على المستقبل الغامض، لئلا نقول الأسود.الرؤساء أم ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً