رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان : العقوبات البديلة خطوة رائدة نحو تحقيق إصلاح عدلي وتأهيلي متكامل.
العقوبات البديلة: خطوة رائدة نحو تحقيق إصلاح عدلي وتأهيلي متكامل
أشاد المهندس علي أحمد الدرازي، رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بجهود وزارة الداخلية في تطبيق قانون العقوبات البديلة، واعتبرها خطوة هامة نحو تحقيق إصلاح عدلي وتأهيلي شامل.
مزايا العقوبات البديلة
- أكد الدرازي على فعالية برامج العقوبات البديلة في تقديم حلول إصلاحية تراعي كرامة الإنسان وحقوقه.
- سلط الضوء على دور السجون المفتوحة في تعزيز عملية الإدماج المجتمعي للنزلاء، مما يساهم في عودتهم إلى المجتمع بشكل سلس.
التدخلات الإيجابية
- أشار الدرازي إلى أن المؤسسة الوطنية تابعت تنفيذ العديد من الأنشطة ضمن برنامج السجون المفتوحة، وذلك لتعزيز مهارات النزلاء الشخصية والمهنية.
- أكد الدرازي أن هذه الأنشطة ستفتح أمام النزلاء آفاقًا جديدة لحياة كريمة بعد انتهاء فترة العقوبة.
التزام المؤسسة الوطنية
- أكد الدرازي على التزام المؤسسة الوطنية بدعم هذه البرامج، التي تعكس رؤيتها لمجتمع يسوده العدل والمساواة.
- أعرب الدرازي عن تطلعه لاستمرار النجاحات في هذا المجال وتوسيع نطاق البرامج لتشمل شرائح أوسع من النزلاء، من أجل تحقيق أهداف الإصلاح والتأهيل بشكل كامل.
مُلخّص
تُشير هذه التصريحات إلى أهمية تطبيق العقوبات البديلة في نظام العدالة الجنائية، وذلك لِما تُقدمه من فرصٍ لِلتأهيل وِالتغيير للنزلاء، وِلسعيها لِخلق مجتمع أكثر عدلاً وِمساواةً.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً