"راشد آل خليفة للفنون" تستعرض تجربتها في الحفاظ على الإرث الفني والابتكار
"راشد آل خليفة للفنون": جسور بين الماضي والمستقبل في عالم الفنون
تُشارك "مؤسسة راشد آل خليفة للفنون" في معرض باريس للفنون الآسيوية، والذي يُعقد تحت عنوان "آسيا الآن". شارك مدير المؤسسة، ياسمين شرابي، في جلسة حوارية حملت عنوان "تشكيل المستقبل من خلال الإرث الفني". تناولت الجلسة العلاقة بين التراث والابتكار، وأدارتها أنيسة تواتي، المنسقة الفنية والباحثة في جامعة براون.
تراث نابض بالحياة:
- ركزت الجلسة على دور التراث في تشكيل مستقبل الفنون من خلال استعراض تجارب مؤسسات وفنانين من مختلف أنحاء العالم.
- شاركت "مؤسسة راشد آل خليفة للفنون" في هذه الجلسة بوصفها نموذجًا بارزًا للجمع بين التراث والابتكار في عالم الفن.
- تتمثل مهمة المؤسسة في الحفاظ على الإرث الفني ودعم المواهب الفنية الناشئة.
- تتميز المؤسسة بموقعها التاريخي، والذي يمثل مزيجًا متناغمًا بين الماضي والمستقبل.
- يقع مقر المؤسسة في البيت الذي نشأ فيه الفنان راشد آل خليفة، والذي تم ترميمه لاحقًا ليكون شاهداً على تراث عريق.
الابتكار:
- تُستعرض في المؤسسة أعمال فنية معاصرة تُجسد روح الابتكار في عالم الفنون.
- تعد المؤسسة مركزًا هامًا لتشجيع التواصل بين الفنانين والجمهور.
- تعمل المؤسسة على توفير الفرص للفنانين الناشئين من مختلف أنحاء العالم.
- تسعى "مؤسسة راشد آل خليفة للفنون" إلى تعزيز التعاون والتبادل الثقافي في مجال الفنون.
- تُؤكد المؤسسة على أهمية التبادل الثقافي في غرس روح الابتكار في عالم الفنون.
معرض "آسيا الآن":
- يُعد معرض "آسيا الآن" منصةً هامةً لعرض تجارب وأعمال فنانين من آسيا.
- يُقدم المعرض برنامجًا غنيًا يتضمن تركيبات فنية وعروضًا ومحادثات وورش عمل.
- يُهدف من خلال هذا المعرض إلى تعزيز الوعي بأعمال الفنانين الآسيويين في العالم.
- يجمع المعرض بين الفنون التقليدية والحديثة، مما يوفر فرصة فريدةً للجمهور للتعرف على تنوع الفنون الآسيوية.
- يُعد المعرض فرصةً هامةً للتعرف على أحدث التطورات في عالم الفنون الآسيوية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً