رعب جديد يشهده سكان شمال غزة مع استئناف الهجمات الإسرائيلية
رعب جديد في شمال غزة: قصص إنسانية من قلب المأساة
شاهد عيان على الفظائع التي تعيشها غزة
تستمر الصراعات في شمال غزة، تاركة ورائها دمارًا هائلاً وفقدانًا للعديد من الأرواح. تتجلى المأساة بشكل واضح في روايات شهود العيان، الذين يشهدون على الفظائع التي أُلحقت بالسكان المدنيين.
قصص من تحت الأنقاض:
في شمال مدينة غزة، تُظهر الصور جثث ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية، تحت الأنقاض، بعضها يُعثر عليه بعد دفن طويل. تتحول مشاهد النجاة إلى مآسٍ، حيث تظهر أيدي رجال الإنقاذ تُخرج طفلاً صغيراً من تحت الركام. يظنون في البداية أنه على قيد الحياة، لكنّ الامل يتلاشى سريعاً. في مشهدٍ يبكي القلوب، تُسحب جثة الصبي من خلال نافذة في مبنى منهار.
المقاومة واليأس:
لا تزال الحرب تُلقي بظلالها الكثيفة على العديد من البيوت. رامز أبو نصر، يحفر بإصرار لأيام لتحرير أفراد عائلته، الذين فروا من منطقة جباليا إلى شمال غزة. رغم نجاحه في إنقاذ شقيقه الصغير، يبقى قلبه محطمًا بعد أن سمع صوت والديه يرددان الشهادة من تحت الركام.
مأساة متزايدة:
تُصبح مشاهد الدمار والتشريد مُفجعة أكثر عندما تُرصد سيارات الإسعاف مُحمّلة بالجثث، منها جثث أطفال صغار ومُسنّين. يصف أحمد الكحلوت، أحد أفراد الدفاع المدني، الوضع بـ
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً