"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما لا يُعثر على جثث كاملة في غزة
"كيف يكون وزن قريبي أكثر من 100 كيلو وتسلمنا فقط 70 كيلو من الأشلاء، أين ذهب الباقي!" هكذا تساءلت (أم العبد) قريبة أحد ضحايا قصف مدرسة التابعين بمدينة غزة التي تسلمت كيساً بدلاً من جثة ابن خالها، الذي يزن أكثر من مائة كيلو جراما قبل القصف الذي استهدف المدرسة في آب أغسطس الماضي.
ففي صبيحة العاشر من آب أغسطس الماضي، هرع الدفاع المدني في مدينة غزة لتلبية نداءات استغاثة النازحين في مدرسة التابعين في حي الدرج شرق المدينة. كانوا يهمّون بأداء صلاة الفجر في المصلى التابع للمدرسة، حين استهدفهم ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً