«سيدة البحار السبعة»... الحُب في زمن اللعنة
لطالما اقترن الرقم «سبعة» بخصوصية سِحرية في مُخيلة سرديات البِحار، فحكايات السندباد البحري وأسفاره السبعة تُحيلنا إلى متاهات البحور التي لا تنقطع حبائل غرابتها على مدار الحكاية «الألف ليلية» للسندباد البغدادي، وفي زمن روائي جديد تقطع «أميرة البحار السبعة» للكاتب والروائي المصري محمد عبد الجواد، فضاءات أخرى من الغرابة التي يفيض بها البحر بأساطيره وعطاياه وروائحه، حيث الحكايات تنفرج من سرائره في دورة سردية محكومة بسلطته الأبدية.
في هذه الرواية الصادرة عن دار «المرايا» للنشر في القاهرة، ي ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً