"شتلة الصمود" صامدة مرحلياً... ماذا عن الموسم المقبل؟ 46% من مزارعي الجنوب حُرموا من زراعة التبغ
جاد فقيه لطالما شكلت زراعة التبغ أو "شتلة الصمود" كما يحلو لأهالي الجنوب تسميتها، المدماك الذي يخوّلهم مواجهة، ليس فقط إسرائيل وحروبها المتكررة، بل أيضاً الأزمات الاقتصادية والمالية.في العام الماضي نجح الجنوبيون في إنقاذ موسم التبغ نظراً إلى تزامن اندلاع المعركة وتوسّعها في 8 تشرين الأول مع انتهاء الموسم، لكن ماذا عن موسم عام 2024 الذي بدأ وسينتهي والحرب لا تزال حامية؟"منذ 20 عاماً وأكثر وأنا ازرع ما يفوق 10 دونمات من التبغ، كان مجمل محصولي يفوق الطن سنوياً. أما الآن، وبعدما نزحت من بلدتي مر ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً