شكر على شكر
شكرًا من "بوظبي":
انطلقت شرارة المبادرة من العاصمة "أبوظبي" المحفزة للإبداع، ونشرت بصمة الإمارات المتميزة تحت قيادة الشيخ "زايد"، لتصل أصداؤها إلى مسامع الدول، فبدأت سفارات العالم تتوافد بحماس شديد للمشاركة في عزف لحن التعاون المنشود، وتبادل أواصر المودة والأمل.
ازدهار العلاقات:
بعد تأسيس العلاقات المتينة التي رسخت أواصر المحبة، انتعشت روح الترابط والتعاون بين الدول، وبرز دور الشيخ "محمد بن زايد آل نهيان" الذي سار على نهج والده، فحققت إنجازاته المتميزة ارتقاء وتقدمًا كبيرًا للعمل المشترك.
الإمارات: منارة للتسامح والإبداع:
تتبوأ دولة الإمارات مكانة رائدة في عالم التسامح، حيث بذلت جهودًا كبيرة لتعزيز ثقافة التعايش والتفاهم، مما مهّد الطريق أمام الإبداع والتميز في مختلف المجالات. وتقف السيدة "هدى" نموذجًا مشرفًا في هذا السياق، فلم تقتصر جهودها على "سيئول" وحدها، بل امتدت لتشمل دولًا أخرى. كما يبرز دور الشيخ "نهيان بن زايد آل نهيان" في تعزيز التفاهم والتقدم، مؤكدًا أن التعاون المشترك هو البوابة الرئيسة نحو التقدم والازدهار.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً