صرف العملات بالشارع.. سوقٌ موازية تقلق مهنيين وتطرح مكافحة "النّْوارْ"
لا يُحيل دائما لفظ الرصيف على نهاية الشارع أو مكانٍ خاص بمرور الراجلين؛ بل يحيل بطريقة ضمنية على أحد أبرز الأماكن العمومية التي تحتضن الأنشطة التي تندرج في إطار “النّْوار” أو ما يسمى بالسوق السوداء، بما يخلق دائما سوقا موازية ثانية تتوالى عادة مطالب ضبطها وهيكلتها لتكون قيمة جبائية مضافة للاقتصاد الوطني.
وانضم محوّلو العملات بدورهم إلى قائمة المشتغلين على مستوى الرصيف، والمعروفين شعبيا بالمغرب بـ”موالين الشونج” بعدما صارت فئة منهم تشتغل خارج دائرة مكاتب الصرف المعتمدة بشكل رسمي، وتوجد ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً