"صنّاع اللعب" .. برامج تدريبية لتطوير الكفاءات السعودية من "القدية للاستثمار"

"صنّاع اللعب": برامج تدريبية لتمكين المواهب السعودية

شركة القدية للاستثمار تطلق مبادرة جديدة لتعزيز الكفاءات الوطنية وتوفير فرص عمل واعدة في مجالات الترفيه والضيافة

أعلنت شركة القدية للاستثمار عن إطلاق مجموعة برامج تدريبية جديدة تحمل اسم "صُنّاع اللعب"، تهدف إلى تطوير مهارات المواطنين السعوديين وتمكينهم من العمل في مختلف القطاعات الرئيسية بمدينة القدية. وتعد هذه المبادرة خطوة هامة لدعم رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد وتعزيز دور المواطن في مسيرة التنمية.

هدف البرنامج:

• توفير تدريب عالي الجودة للمواطنين السعوديين في مجالات الترفيه والضيافة، مع خطط للتوسع مستقبلاً ليشمل قطاعات أخرى مثل الرياضة والثقافة.
• تهيئة الكوادر الوطنية للعمل في مشاريع مدينة القدية مثل "Six Flags مدينة القدية" و "أكواريبيا" و "مضمار السرعة".
• تشكيل مسارات مهنية جديدة وتطوير قوى عاملة جاهزة للمستقبل في شركة القدية.
• توفير فرص عمل واعدة في شركة مشاريع الترفيه السعودية (SEVEN )، حيث ستتوفر 22,000 وظيفة في مختلف مناطق المملكة.

مبادرة "صُنّاع اللعب":

• تشمل مجموعة واسعة من البرامج التدريبية التي تستهدف جميع الخلفيات التعليمية والطموحات المهنية، من خلال الدورات القصيرة، ودرجات التدريب المهني حتى درجات التعليم العالي.
• تم توقيع مذكرات تفاهم مع شركاء تدريب رائدين في مجالي الترفيه والضيافة، كما يجري العمل مع شركاء إضافيين لضمان جودة البرامج.
• تم إنشاء منصة إلكترونية تقدم معلومات شاملة حول جميع فرص التدريب المتاحة، حيث يمكن للمهتمين تصفح دليل البرامج التدريبية وتقديم طلباتهم للتسجيل.

الاستثمار في الكوادر السعودية:

• ستساهم هذه البرامج في بناء جيل جديد من المواهب السعودية قادر على بناء مستقبل حيوي ومستدام في مختلف المجالات.
• ستوفر القدية 325,000 وظيفة في مدينة القدية، وتسعى إلى تحقيق التنوع الاقتصادي بالسعودية وفقا لمستهدفات رؤية 2030.

الاستثمار في القدرات الوطنية:

• يؤكد إطلاق هذه المبادرة على التزام شركة القدية بتطوير الكفاءات السعودية وتوفير فرص العمل التي تسهم في تحقيق أهداف رؤية 2030.
• تتعاون القدية مع عديد من الجهات الحكومية وغير الربحية التي تشاركها الأهداف الطموحة في تطوير مهارات الكوادر الوطنية.

توفير فرص واعدة:

• تؤكد شركة القدية على أهمية الاستثمار في الكوادر السعودية، ومساهمتها في توفير قوى عاملة ماهرة في مختلف القطاعات.
• تتوقع الشركة أن تسهم هذه البرامج في تنشئة جيل جديد قادر على بناء مستقبل حيوي ومستدام في المملكة.

نتطلع إلى رؤية المزيد من هذه المبادرات التي تسهم في تمكين الشباب السعودي وتوفير فرص عمل واعدة في مختلف القطاعات.