"ضربات الجزاء".. قصائد على العشب الأخضر
تعدّ "ضربة الجزاء" جزءاً من سردية المباراة لا تستغرق سوى ثوانٍ، لكنها أقرب إلى قصيدة مستقلة خاصة. نفحة قدرية مباغتة، ضربة إيقاعية سريعة بلا منطق سردي ولا توقّعات مضمونة. لحظة مليئة بالانفعالات، والخوف والرغبة والثقة والخداع وحسن الحظ أو العكس.
تعلّقت أنظار العالم بدموع كريستيانو رونالدو حين أهدر "ركلة جزاء" كادت تكلف المنتخب البرتغالي الخروج من بطولة اليورو. لقطات مسلّطة عليه وهو يبكي، وعدسات على والدته وهي تبكي أيضاً. كما ضجّت وسائل التواصل باستعادة اللقطة والسجال بشأنها.
ليس ا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً