عامٌ من طوفان الأقصى وأسلحة محرمة تفتك بأبناء القطاع جسديا ونفسيا
سنة كبيسة أعاد فيها طوفان الأقصى القضية الفلسطينية لواجهة الأحداث العالمية، إذ شن الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة حملة عسكرية وصفت بالأكثر دموية في العقود الماضية، أسفرت عن استشهاد أكثر من 41 ألف مواطن أكثر من نصفهم من النساء والأطفال، ونزح حوالي 75% من سكان القطاع، وأصيب حوالي 95 ألفا، وفق منظمة الصحة العالمية.
وتسببت هذه الحرب في أزمة صحية وكارثية، نتيجة استخدام الاحتلال الإسرائيلي مواد سامة ومحرمة دولياً، نتج عنها أمراض جسدية ونفسية ألمت بأبناء القطاع، ويفاقم من ذلك الملاجئ المكتظة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً