عبد الوهاب الحمادي: أكبر أحلامي أن ينهي قارئ عملاً لي ثم يحكي عنه لأصحابه بحماس
- القراء أحسوا أن "الراوي المخاطب" خفيف ويوصل الفكرة التي أنشدها
- أدركت أثناء بحثي في الأرشيف البريطاني أنني لست أمام حادثة والسلام لبيع القطط بدلاً من اللحم
- لا مفسر للحاضر العربي أكثر من الماضي خاصة عندما ننزع النظارة الرومانسية
- أعتبر نفسي قارئاً في المقام الأول رغم أن للكتابة جمالها ولذتها الكبيرة
- تواري النساء في روايتي يعكس شيئاً من روح ذلك العصر القديم
- حالياً أكتب عملاً عن مواقف المثقفين العرب من احتلال الكويت
- استحيت أن أكتب رواية وليس ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً