«عواطف» في حياة نور الشريف.. امرأة حنون بكل «النساء»
الظروف التي عاشاها في طفولتهما، جعلتهما أكثر قربا واندماجا وتفاهما، بعد أزمة رحيل والدهما وزواج والدتهما ورحيلها عنهما، أصبحا صديقين مقربين لبعضهما، يتشاركان الأفراح والأحزان، لا تهزمهما شدائد، ولا يكسرهما شيء، هكذا كانت علاقة محمد جابر محمد عبدالله، الذي عرفه المصريون فيما بعد بـ«نور الشريف»، وشقيقته عواطف.
في عمر الـ26، رحل الأب، وبعده بفترة تزوجت الأم وغادرت مصر مع زوجها إلى المملكة العربية السعودية، وبقي الصغيران «محمد» و«عواطف» في كنف عمهما «إسماعيل»، الذي حلم أنّ شقيقه أعطا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً