غزة حكاية موت معلن.. حرب على وجوه الظلم بالملتقى الدولي الثامن للكاريكاتير
لم يعد فن الكاريكاتير خطوطا متشابكة تصنع صورة ساخرة للواقع وكفى، بل أضحى قضية ووجهة نظر وصراعا وحوارا وحروبا ودماء وأشلاء ومنع أرزاق وقطع أعناق.
والساسة في كل الدنيا يخافون الكاريكاتير ويفزعون من رؤية صورهم، لما له من قدرة على المواجهة والاشتباك مع الأحداث السياسية، وصرير قلم على "إسكتش" به عدة خطوط متصلة ببعضها، قد يغضب القادة ويغير السياسات ويطيح بالحكومات، أو -على أقل تقدير- يطيح برأس صاحبه.
وهذا ما حدث مرارا في حرب الإبادة في غزة وقبلها أيضا. وفي يوليو/تموز 2019، أعلنت صحيفة ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً