غضب الشباب يتصاعد بتونس.. فهل يتكرر سيناريو "ثورة الياسمين"؟
فشلت الطالبة العشرينية التونسية مي العبيدي، في كتم غضبها قبيل إجراء الانتخابات الرئاسية في السادس من أكتوبر/تشرين الأول. فقد قررت مي الانضمام إلى تجمع "الشبكة التونسية للدفاع عن الحقوق والحريات"، الذي يضع تحت لوائه منظمات المجتمع المدني وأحزاب سياسية، حيث يرمي إلى تسليط الضوء على ما يعتبرونه حملات قمع يقوم بها الرئيس قيس سعيد.
وفي مظاهرة هي الأكبر منذ سنوات، وفق إعلام محلي، خرج الآلاف من الشباب إلى شوارع العاصمة تونس.
وخلال مشاركتها في مظاهرة الجمعة الماضية (13 سبتمبر/ايلول 2024 ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً