فرنسا تكثف عمليات التفتيش الحدودية.. وتحذيرٌ من "طوابير الانتظار"
فرنسا تُشدد الرقابة على حدودها: تمديد عمليات التفتيش وتوقعات بزحمة على المعابر ⚠️
قررت فرنسا تمديد إجراءات الرقابة على حدودها حتى شهر نيسان/ أبريل من العام المقبل، بعد أن كان من المقرر أن تنتهي عمليات التفتيش في 31 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري. وسيتم تنفيذ إجراءات تفتيش جديدة اعتبارًا من 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، مما يشير إلى استمرار المخاوف بشأن السلامة العامة ومكافحة الإرهاب.
التفاصيل:
- ستشمل عمليات التفتيش دول منطقة شنغن: بلجيكا وإسبانيا ولوكسمبورغ وسويسرا وألمانيا وإيطاليا. 🇪🇺
- لن تتأثر ضوابط جوازات السفر والجمارك للمسافرين من خارج منطقة شنغن (مثل المملكة المتحدة).
- لن تتأثر شروط الحصول على أختام جواز السفر للمواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي أو الحد الأقصى المسموح به للإقامة في دول منطقة شنغن وهو 90 يومًا.
- لن يتم تطبيق أي تغيير على ضوابط الحدود للمسافرين القادمين من دول منطقة شنغن غير تلك الستة المتاخمة لفرنسا.
ضوابط مشددة مؤقتة
عادةً ما يستطيع المسافرون بين دول منطقة شنغن المرور دون فحص جوازات السفر، لكن للبلدان الحق في فرض ضوابط مشددة مؤقتة لفترة زمنية محددة إذا كان ذلك ضروريًا، كما حدث أثناء جائحة كوفيد. 🦠
تأثيرات التفتيش المشدد على المسافرين
- اختارت فرنسا تكثيف عمليات التفتيش على طول حدود شنغن للسفر البري والبحري والجوي.
- سيتعين على المسافرين من البلدان المذكورة أعلاه إبراز جواز السفر أو بطاقة الهوية الوطنية. 🛂
- قد يُطلب من المقيمين في فرنسا إبراز بطاقة الإقامة.
- سيُواجه المسافرون عبر الحدود البرية زحمة خانقة على الحدود.
- يُتوقع مواجهة عمليات تفتيش على جانبي الحدود بين فرنسا وألمانيا. 🇩🇪
نصائح للمسافرين
- تأكد من أن لديك جميع وثائق السفر اللازمة قبل السفر.
- خصص وقتًا إضافيًا للوصول إلى وجهتك، خاصةً عند السفر عبر الحدود البرية.
- كن على دراية بإجراءات التفتيش وكن مستعدًا لإبراز وثائقك.
- حافظ على هدوئك وتعاون مع موظفي الأمن. 🙏
لضمان سفر آمن ومريح، اتبع هذه النصائح واحتاطات.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً