فصائل المقاومة تعلق على اغتيال "صفي الدين".. ما قصة قيادات الظل؟
فصائل المقاومة: هاشم صفي الدين "لم يكن سوى "... وتصاعد العمليات في الجنوب اللبناني
أكدت فصائل المقاومة العراقية عدم تأثرها بالاغتيال المزعوم لـ"هاشم صفي الدين"، رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله، في غارة جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت قبل ثلاثة أسابيع.
ذكرت مصادر مقربة من الفصائل أن الاتصالات مع حزب الله بعد الضربة الجوية أكدت على استمرار المقاومة، وأن الحزب لديه "قيادات ظل" قوية قادرة على مواصلة العمل.
وعزت تلك المصادر تصاعد وتيرة العمليات في الجنوب اللبناني إلى "قيادات ظل" قوية، مشيرة إلى أن الحزب سيتعافى من "الضربات" وسيستعيد زمام المبادرة.
وأكدت المصادر على عدم تأثر حزب الله باغتيال قياداته العليا، مشيرة إلى وجود "قيادات ظل" تم إعدادها لملء الفراغ، وأنها تؤدي "واجبات مهمة"، وأن الأيام المقبلة ستحمل المزيد من "المفاجئات".
ما قصة قيادات الظل؟
تُعرف "قيادات الظل" بكونها شخصيات سرية داخل التنظيمات، تعمل على تحريك العمليات وتوجيهها من خلف الكواليس.
وتشير تصريحات فصائل المقاومة إلى أن هذه "القيادات" قد يكون لها تأثير كبير على مسار أحداث المستقبل، وأنها قادرة على تعويض "الخسائر" التي قد يتعرض لها حزب الله.
الكيان المحتل يدعي اغتيال صفي الدين
من جهة أخرى، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي "دانيال هاغاري"، اغتيال "هاشم صفي الدين" في غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت قبل ثلاثة أسابيع.
وتابعت بعض المواقع اللبنانية رواية "اغتيال" صفي الدين، مشيرة إلى انتشال جثته من موقع المريجة مع عدد ممن كانوا يرافقونه.
ولم يصدر أي بيان رسمي من حزب الله بشأن مصير "صفي الدين"، مما يثير المزيد من الشكوك حول حقيقة ما حدث.
ملاحظات مهمة:
- هذا الخبر لا يستند إلى معلومات مؤكدة، ولا يمكن تأكيد أو نفي صحة الادعاءات.
- قد تكون بعض المعلومات في هذا الخبر مبالغًا فيها أو مُضللة.
- لا بد من توخي الحذر عند التعامل مع مثل هذه الأنباء وعدم نشر المعلومات غير المؤكدة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً