«فلنمثل ستريندبرج» لفريدريش دورنيمات
الأدب للحياة، وليس فقط منها، ذلك هو قمة الإبداع والمسؤولية الوجودية في أسمى تجلياتها الإنسانية.
والإنسان هو الإنسان، لذلك قيل نقيس الغائب على الشاهد؛ فلا أحكام مطلقة تنزه زمانا وتدين آخر، فما تمنحه الطبيعة ووسائل العصور، لها أثرها ليس على جوهر سلوك الإنسان، بل كسب المزيد من الفرص التي تتيحها تكنولوجيا العصر.
هي خلود الروائع فعلا، وهي ما نتعرض لها في أعمار مختلفة من العشرينيات حتى الخمسينيات، بل حتى آخر العمر.
هو وهي، يكادان يحوزان على معظم صفحات الأدب والفنون، وحالهما معا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً